يعتبر الشعر البدوي لتحية الضيوف من العادات العربية القديمة. والهدف من ترديد هذه الأبيات الشعرية هو الترحيب بالضيوف وإحساسهم بمدى سعادة أهل البيت باستقبالهم، ومن المعروف أن العرب في العصور القديمة كتبوا قصائد ممتازة بكل أغراضها الشعرية المبدعة.

البدو يرحبون بالضيوف

وإليكم مجموعة من القصائد للترحيب بالضيوف:

  • القصيدة الأولى :

ويا مرحباً بالبدو في سهيل وكثرة السحب المطرية التي هطلت

يا مرحباً برائحة الورد والهيل، هبت النسيم وانتشرت ريحتها

  • القصيدة الثانية :

مرحباً بضيوفنا. ابطئ

مرحبا بكم جميعا

لقد ولدوا باللطف والكرم

وأضواء الريحان والبسمات

نلقي نظرة على المنزل ومراقبته

ودع الهموم والمخاوف تتنفس

اليوم العيد وأنتم زينته وبهجته

ستكون سعيدة معك وسوف تحملها

  • القصيدة الثالثة :

يا ضيوفنا مرحباً بكم

أهلا ومرحبا

أنتِ نور البيت وجمال المكان

حضوركم يملأ القلوب فرحاً وسعادة

نقدم لكم كل ما هو لذيذ ولذيذ

نقضي أجمل الأوقات معك

  • القصيدة الرابعة :

أهلا ومرحبا بأهل مجيب

أحص الثمار وأحصي بروق السحاب

زادك الله عزًا وخيرًا

أوه، يوم اللقاء مثير للإعجاب

من عادتي أن أرحب بالضيف بحرارة

وإلا، بحسب تقريره، فلن أرد

أراك تشفي جراح المأساة

ويفرح الذئب بفقد ذئابه

أقولها مع تحية المجد والخير

أي شخص يأتي إلى منزلي هو موضع ترحيب

  • القصيدة الخامسة :

مرحباً، مرحباً بمن استقبلنا من بعيد

لقد أسعدونا بالاجتماع

لم تستنير، لم تستنير بالأجاويد

بيت العزّة، بيت الشرفاء

أمس كان عيداً، واليوم أراك عيداً

يا من له قيمة ومكانة في قلبك

  • القصيدة السادسة :

السلام عليكم، ليس مرة أو مرتين

مرحبا، ليس هناك المزيد من مرحبا

  • القصيدة السابعة :

مرحباً بك ترحيباً يسبق الشرط

ترحيب من قلب نقي

إنفاق الذهب مع الصرافين

وبسم الرجال الذين شرفهم عالي

مع ضيوفنا أهل الطيب وأهل المواقف

  • القصيدة الثامنة :

ورحب بأهل الخير ومن شارك في الحفل

من أهلها ومن عزوة وستبقى ذكراها

لأولئك الذين عظموا الشهرة وحافظوا على أسانيدهم

ارفع الغيوم دائمًا بالأضواء

مهما فعلت أم الوليد اليوم