الشعر الجاهلي هو الشعر الذي انتشر في العصر الجاهلي قبل الإسلام وكان شعراً وحكمة وكان الشعر الجاهلي يتميز عادة بجمله وكلماته القوية – استخدم الشعراء الإسلاميون عدة عناصر من الطبيعة مثل السحاب والخيل والمطر و نحيف .

أبيات من الشعر الجاهلي

وفيما يلي بيان لبعض أبيات الشعر الجاهلي:

  • قصيدة لقيط بن يعمر العياد “يا دار عمرة احتلها الجرع” في الشوق والغزل:

يا بيت راعي الزمان، الأصداف لي أحزان وأحزان، وأنا لي نفس القلوب، مازلت في التغيير الذي حلمت به عمدًا، حتى قيدتني عيناي كما فعلت. إلى خدر مصباحهم إلى معبال، يا أيها المسافرون معًا مسرعين نحو الجزيرة والمسافر والمصيف، أبلغ الأيدي والاضطراب في أقطابهم أنني سأرى الرأي إذا عصيت. ، أستطيع أن أطيع هوى نفسي، إذا تفرقت أمورك وتولى الناس فاجتمعوا

  • قصيدة الشاعر سنان المر “في مسائي لن أشكو مصيري لأحد” عن الكبرياء:

إن كنت لا أعتقد أني لن أقاد إلى أحد، فقد كنت مكان أهل ذلك المكان، وقد كنت في الماضي، ولم أذهب معًا َ فإني كريم ولن أفعل. يكون غير أخلاقي حتى يعود يعقوب من القبر. المديح لي.

  • قصيدة الشاعرة هند بنت معبد “عموميم ذهبت أيام الشباب” المستأنفة:

يا أمي ما طال المشوار وذهب مني الحلم. أين كانوا جيرانًا بالأمس، ولو كان بإمكاني استخدام الحيلة لتمكنت من تجنب موت أحبائي.

  • قصيدة الشاعر همام التميم “عجب الغوانون كثيراً” في الفاخري:

اندهشت الشابات كثيرًا ورآني كرجل عجوز قد استيقظ وكبر. كانت الشابة تنوي تهدئتي، واعتقد الرجل العجوز أنه تمت محاكمته وطلب منه أن يعطيه لصديق. أتاني وترك ماله، وإن شئت… يا أميم وهي عاقر.

  • قصيدة الشاعر امرؤ القيس “احفظ ذكرى سلمان إذا ناديتك بالهمس” في غزل:

من ذكرى سلمى، إذا أتينا إليك، لن يكون لك منها خطوة، وستقصرين عنها في الإرساليات والصحاري، كونوا لصوصًا لنا يومًا بجوار عنيزة، والرحلة من هناك قد وصل. فهو رجل مضفر، وهو رجل أخضر. سوقه مثل الحشيش ولونه مثل شوك القرن. هل سيحررك من الهموم ومنها قلة الصم. كاتونا في السيطرة، القدموس

  • قصيدة الشاعر حاتم الطائي “ولا ألعن ابن عمي” تفتخر بها:

وهناك لعنة لعنة بني أميوم أنا أعسر ولم تعرق بسببها يوم جابين أسيء

  • قصيدة الشاعر عنترة بن شداد “صمتت وصمت أعدائي” في الحكمة:

صمتت، وتعجب أعدائي من السكوت، وظنوا أنني نسيت أهلي، فكيف أنام تحت رحمة أعدائهم؟ انقلبت عليهم خيول الأعداء، نادوني عندما دعوني، فأجبت بسيف حاد كالرماح، ورمح ذو صدر حاد، خلقت من حديد، بقلب أقوى وحديد. لقد تهالك ولم ينجو. وما قلته فإن الرمح فيه بعض أعضائي.

  • قصيدة الشاعرة الخنساء “عيني ناعمة لا تتجمد” وهي من أشهر قصائد الرثاء:

لقد عينت يهوذا، ولن تبقى تبكي الشعرية، ولن تصرخ بجرأة. ثم ارتدت ملابسها

  • قصيدة الشاعر الأسود التغلب “رأيت خيولا تحمل شكواي” بكل فخر:

ولقد رأيت خيولا تحمل شيئا من شكل السرعة، فلما أدرت حولها تمرجحت، وجعلت كأنها تقبلك، كأنها وقعت على جسدي، وكلما حركتها، سقطت بسرعة الجدل: تركت القرن يوم القتال، وذبحت منه بالدم مغطى بالرمال، وعندما أدعى للقتال سأجيب أولاً بين الرجال. وينزل.

  • قصيدة الشاعرة نبغة الذبيان “أراد أن يعيش” في الحكمة:

يتمنى الإنسان أن يعيش، وقد يؤذيه العمر الطويل، ويرهقه عرضه، ويبقى مرًا بعد حلاوة الحياة، وتخونه الأيام فلا يرى شيئًا. الذي يرضيك أوه

  • قصيدة “مهما كثرت من الخلق” للشاعر زهير بن أبي سلمة في الحكمة:

ومهما بلغ الإنسان من الخلق

وإذا ظن أنه يخفى على الناس عرف

والذي لا يزال يتحمل الناس بنفسه

ولا يشبع منها يوما واحدا في حياته

  • قصيدة الشاعر الإصبع العدواني: “”كنت أخشى أن يمشي أمامة بالعصا”” في الحكمة:

أصيب أمامة بالرعب عندما مشيت بالعصا، وتذكرت أننا كنا شباباً قبل أن يعتدي الله على مكائده وهذه الحياة بعد الحكم والفضل والتحريم، وجاء عليهم الوقت تفرقوا وتمزقت أجزائهم. . ماتوا جماعات في كل مكان، وجدب الأرض، وعقمت أرحامهم، وغيرهم آخرون بهذين الحدثين، حتى هلكوا في أحزانهم، وقتلوا في كل زاوية و. مكان، ولن تتساءل من أمام حدث التوقع الذي غيرنا مع مرور الوقت

  • قصيدة الشاعر قاس بن سعيدة “وآنذاك سمعت ولم أرى” في الحكمة:

وسمعت عن الدهر، ولم أر أن الدهر سيصبر على نتف أجنحته، حتى ابيضت رؤوس الأشعة من كفي كثيراً من الأرواح التي مستها حين طلع الفجر وجاء مولد شمر بن عمرو، كان مدرعا بالنخل، وقيل: ذو يزن، رأيت مكان ظلمه بني جندل وكان الزمان قبلكم مع مملكة حمير، محارب يقاتل كل ليلة وصباح