1
إجابة معتمدة

من أراد بلوغ المعالي فليبذل لذلك ثمنا وافيا وجهدا كافيا لتبليغه مايصبو إليه، فالتواني لايثمر إلا الخسران. وإن الأماني وحدها لاتكفي، لتحقيق الأهداف والأحلام، فهي تحتاج إلى جهد وعمل وإصرار. فإذا كنت تريد أن تحقق شيئاً ما في حياتك، فعليك أن تتحرك وتعمل بجدية وتكثف جهودك، وأن تبذل ثمناً وافياً لذلك. فالتواني والتردد لا يؤدي إلا إلى الخسران والفشل، بينما الجد والإصرار يفتحان أبواب النجاح والتميز. لذا، لا تكتفي بالأماني فحسب، بل اعمل بجد وتحرك نحو الهدف الذي تصبو إليه.

من أراد بلوغ المعالي فليبذل لذلك ثمنا وافيا وجهدا كافيا لتبليغه مايصبو إليه، فالتواني لايثمر إلا الخسران. وإن الأماني وحدها لاتكفي بل لابد من بذل الجهد والمثابرة على العمل. مستعينا بالله إلى حسن السبيل، جاعلا رضاه الغاية الكبرى. فمن فاز برضا الله فقد بلغ أعلى المعالي، وذهب بخير الدنيا والآخرة. ١ / ماأ على المعالي 

من يرغب في بلوغ المعالي عليه أن يكون عاملاً مثابرًا ومتفانيًا في عمله. يجب أن يكون لديه الإصرار والقدرة على تحمل الصعاب والتحديات، ويجب أن يكون على استعداد لتقديم كل ما لديه من جهد وثمن وقت لتحقيق هدفه. يجب أن يكون على استعداد لتعلم الأشياء الجديدة وتحديث مهاراته باستمرار. والأهم من ذلك، أن يتوجه إلى الله في جميع الأوقات ويجعل رضاه هدفه النهائي. فقط من خلال العمل الجاد والتواصل مع الله، يمكن للإنسان الوصول إلى أعلى المعالي وتحقيق النجاح في الدنيا والآخرة.

  • الإجابة الصحيحة:
    • من أراد بلوغ المعالي فليبذل لذلك ثمنا وافيا وجهدا كافيا لتبليغه مايصبو إليه، فالتواني لايثمر إلا الخسران. وإن الأماني وحدها لاتكفي (أ / الفوز برضا الله.).